الموقع الرسمي للمعهد العالى للخدمة الاجتماعية ببنها

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المعهد العالى للخدمة الاجتماعية ببنها يختص الموقع بنشر كل ما هو جديد فى معهد خدمة اجتماعية بنها من مواضيع واخبار وامتحانات ونتائج الامتحانات


4 مشترك

    ( أفلام سكس ) زعيم الحب

    بركوته
    بركوته
    •-«[قلم المنتدى]»-•
    •-«[قلم المنتدى]»-•


    عدد المساهمات : 1130
    تاريخ التسجيل : 23/01/2010
    العمر : 38
    الموقع : WWW.YOUTUBE.COM

    ( أفلام سكس ) زعيم الحب Empty ( أفلام سكس ) زعيم الحب

    مُساهمة من طرف بركوته الثلاثاء 2 فبراير - 21:36

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد النبي العربي الهاشمي الامين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،
    فباسم الله وعلى بركة الله :اقدم هذا البحث المتواضع عن اخطار القنوات الاباحية
    واثرها علي المجتماعات العربية 0

    في الابداية سوف اتكلم عن نموذج بسيط ونشاهدة كل يوم عبر الشريط المكتوب في اسفل شاشة القنوات الفضائية وهي إلى حد كبير محادثات أشبه ما تكون ببرامج المحادثة (الشات) على الشبكة العنكبوتية.
    في العالم المتحضر تُسخر التقنية الحديثة لخدمة الناس، أما في العالم (المحتظر) فالناس يسخرون التقنية لأغراض لا علاقة لها بخدمة الناس!!
    * ما يحدث حالياً في القنوات الفضائية (مهزلة) تستحق أن تستحق أن تتوقف عندها وأمامها وقبلها وبعدها 0
    هذه الفضائيات - للأسف - احتلت موقعها عبر القمر العربي، ودخلت كل بيت ولم تحترم هذه الميزة ومارست دوراً سلبياً في خدش ما بقي من حياء الأسرة العربية!! والمتتبع للغة المال والأرقام في دنيا (الفضائحيات) العربية لا يلوم هذه الفضائيات التي تلهث خلف شبابنا ليس من أجل سواد عيونهم بل من أجل القرش الأبيض الذي ينفع في اليوم الأسود!!
    ورغم أن أيامنا سوداء مع مثل هذه الفضائيات ألا أن اللوم الأكبر يقع على من بيده الحل والربط - كما يقولون - ولا نلوم مثل هذا الشباب المراهق من البنين والبنات في ظل غياب دور الأسرة ومؤسسات المجتمع التي ترعى الفضيلة وتحافظ عليها.
    نحن نتمنى أن يكون شبابنا على قدر من الحكمة والمسؤولية حتى نوجه اللوم لهم، ولكن بقي أن نؤكد على الجهات المعنية بمراقبة مثل هذه الفضائيات أن تتوقف فضائحنا التي يراها الجميع على الهواء مباشرة وهي لا تعكس حقيقة شبابنا وبناتنا، لكن على ما يبدو أن (الشق) أكبر من (الرقعة)!!
    فما نراه على هذه الفضائيات يخدش الحياء و قديما قيل إذا لم تستح فافعل ما تشاء
    ها قد اصبحنا نرى ذلك عيانا بدون مراعاة لادآب ديننا الحنيف الذي يدعو الى مكارم الاخلاق و الى الحشمة و الستر 0
    وإن القلب ليتقزز و هو يرى مثل هذه الاشياء تبث على مسامع الكل دونما رقيب بدعوى التحضر و الحرية و التنفيس عن المكبوتا ت
    و الشييء الذي يحز في القلب التهافت الكبير من قبل الشباب و الشابات على مثل هذه الامور وإني اوجه دعوة لكل الغيورين على الاسلام و على شباب الامة ان يجدوا البديل المتمثل في تسهيل بناء الاسرة الاسلامية من تخفيف المهور و إعانة الذين لم يقدروا على ذلك
    كما اوجه نداء الى الوسائل الاعلامية الاسلامية بان تقف في وجه مثل هذه القنوات سواء بالرد عليها او بتوعية الشباب و حثهم على ترك مثل هذه الامور
    و نداء الثالث يكون للعائلة و المدرسة معا بان يبينواا للشباب سفالة مثل هذه الفعال واثرها السيء في مجتمعنا
    اللهم ما احفظ شبابنا من موبقات الامور و اجعله خير سلف لخير خلف امين0
    والذي تسبب في اتساع الشق هو غياب التحصين التربوي .
    المجتمع على المستويين الحكومي والشعبي يعلم منذ عشرين عاما أننا مقدمون على انفتاح على العالم بتقنيات لا يمكن التحكم كلية فيها ورغم ذلك لم نحرك ساكنا في تهيئة المجتمع لكيفية التعامل بإيجابية مع هذه التقنيات وتحصينه ضد الاستخدام السلبي لها . في ذلك الوقت كان وبجهد وتكلفة أقل يمكن تسخير مؤسسات التعليم والإعلام والشؤون الإسلامية لتهيئة المجتمع للتعامل مع هذه التقنيات00
    الآن المجتمع على كافة الأصعدة يحصد جريرة التراخي والتواكل الذي عاشه قبل أن يتسع الشق على الراقع. (( يداكا أوكتا وفوك نفخ ))
    لعبء الأكبر الآن يقع على الأسرة على الأب والأم أن يكون لهما الحضور الدائم في حياة أبنائهما أمام الفضائيات والنت والموبايلات . طبعا يجب أن يكون حضورهما لممارسة دورهما التربوي وبوعي شديد وليس للتسلط والمراقبة التي توحي بالشك وفقد الثقة لأن هذه التقنيات لا يمكن التحكم فيها كلية ، وحتى لو افترضنا أنه باستطاعتنا التحكم في هذه التقنيات داخل الأسرة ، فلا يمكن مراقبة الأبناء خارج البيت .
    أيضا تهيئة الأبناء قبل الزواج له دور مهم للأسف غالبية المجتمع تنظر لتزويج الأبناء على أنه وسيلة مشروعة للتحصين والإنجاب ولا تهتم بإعداد الولد والبنت لتحمل الدور التربوي فيما بعد الإنجاب . وبتراكم هذه النظرة سنشهد تمزق المجتمع وليس اتساعا للشق الموجود حاليا .
    (( لقد أسمعت لو ناديت حياً.....ولكن لا حياة لمن تنادي)) نعم لا حياة لمن تنادي . ولكن المهم الآن أن يسمع الأب والأم نداء المسؤولية عندها لا يهم أن تسمعنا وزارة الثقافة والإعلام ، لأن المجتمع من المفروض أن يكون بنيانا مرصوصا من الأسر ، فإذا صلحت الأسرة صلح المجتمع .
    ماذا لو قيل ان هنالك رجلا غريبا في المنزل، يحدث الابنة المراهقة!! أو الاخت او إحدى القريبات، ماذا لو سمع الرجل صوت قريبة له من قريب او بعيد وهي تحادث رجلاً غريباً عبر احدى القنوات الفضائية!! وتهدي لآخر بعض الأغاني وتبلغه مدى اعجابها به!!
    ماذا لو كان في يوم من الايام من يتنقل بين المواقع عبر شبكة (الانترنت) ووجد صورة لشخص عزيز عليه تبث عبر المواقع بصورة او بأخرى!! ماذا سيفعل؟
    انها كما يبدو حقيقة واقعة لكن كيف تتم السيطرة عليها قبل ان توجد الضحية حقيقة؟
    وكيف يتم التعامل معها؟؟ ولماذا انتشرت في السنوات الاخيرة بين شريحة كبيرة من افراد المجتمع وخاصة الجيل الجديد. في بحثنااليوم نطرح قضية هامة ايضا ضحيتها الابناء والبنات المراهقين، وهي استخدام وسائل الاتصالات الحديثة عبر (الانترنت) او القنوات الفضائية.
    المختصون قالوا لنا ان احدى الدراسات الامريكية اشارت الى ان قرابة , 275مليون امريكي زاروا مواقع (جنسية) خلال شهر يناير 2002م وحده وتشير دراسة اخرى الى تعرض واحد من بين كل خمسة اطفال بين سن 10- 17سنة لعروض وصور اباحية على شبكة الانترنت!
    وفي تقرير لشركة Netvalue يوضح ان نسبة كبيرة من الأطفال تحت سن 17يقضون وقتاً اطول في زيارة المواقع الاباحية اكثر من مواقع الالعاب وتقدر عدد المواقع التي تعرض صورا إباحية للاطفال بحوالي 100الف موقع!
    حول هذا الموضوع ذكر المقدم الدكتور فايز بن عبدالله الشهري بقوله: "لعلي اوضح بداية نقطة مهمة وهي اننا في سيل حرصنا على حماية الصغار من اضرار الانترنت ووسائل التقنية الحديثة ينبغي ان نحذر من الغلو في الحذر والحيطة، وبالتالي قد نعزل ابناءنا عن تعلم هذه التقنيات والاستفادة منها بشكل ايجابي. وبالنسبة للجانب السلبي من الموضوع، ربما من الافضل ان نسلم اولا بان لكل عصر مشكلاته الخاصة به، وان لكل وسيلة اتصال سلبياتها التي تتواكب مع ايجابياتها الكثيرة، فقد ظهرت في الستينات مصطلحات مثل (شباب التلفزيون)، ثم سمعنا عن (جيل الفيديو) في السبعينات، واليوم ها نحن نردد مصطلح "جيل الانترنت" و"جيل الفضائيات" تعليقا على بعض ممارسات الشباب والفتيات عبر هذه الوسائل. ولكن ينبغي الحذر - علمياً - على الاقل خاصة في ظل الانتشار الجماهيري لشبكة (الانترنت) والقنوات الفضائية تحديداً، من ان ننسب لهذه المخترعات العالمية المذهلة، اية نقائص اجتماعية معينة، او ممارسة ثقافية او سلوكية خاطئة، وجدت متنفسا لها عبر هذه الوسائل الجديدة. شبكة الانترنت تضم عشرات الخدمات الكثير ومحتواها من المعلومات يقاس اليوم بالتيرابايت (terabytes) والشكوي
    من هذه الظواهر ليست محلية أو حتى عربية، ففي كثير من دول العالم توجد اصوات بل وجمعيات معنية تثير قضايا تأثيرات التقنية على المجتمعات وبخاصة على الأجيال الجديدة.
    وحول تساؤل البعض من أولياء الأمور كيف يمكن الوصول إلى طرق وخطوات لمراقبة تعامل ابنائنا مع تلك المواقع؟ يوضح الدكتور فايز الشهري: المراقبة، والحجب، والمنع كلها وسائل لمنع شخص ما من الوصول الى ما يرى المجتمع أو الوالدان (في حالتنا هذه) أنها في غير مصلحته، ولكن دعني أقولها - بكل صراحة - بأن معظم هذه الوسائل (الرقابية) في عصر التقنية إما عديمة الجدوى أو ضعيفة الأثر. وكما هو واضح فإن ميزة ومشكلة الوسائل الالكترونية انه يمكنك حفظ وتخزين اخفاء اي محتوى وتمريره واضفاء السرية عليه، ومن ثم لا يمكن لوسيلة حجب ان توقف هذه الممارسات تماما.
    بالنسبة لشبكة الانترنت هناك قواعد عامة ينصح بها للتقليل من تسرب او تأثير المواد الإباحية والمحتوى الضار والمؤثر على ثقافة الصغار مثل:
    - تقليل ساعات استخدام الصغار لشبكة الانترنت لتلافي ادمان الانترنت.
    - وضع جهاز الحاسب المتصل بالانترنت في مكان عام في البيت (صالة الاستقبال مثلا).
    - أهمية مشاركة الأطفال في التصفح وارشادهم وتوجيههم.
    - البريد الالكتروني الآن يحمل الكثير من المواد الضارة والصور، وبالتالي يحتاج إلى شيء من المتابعة.
    - متابعة الوالدين لموضوع (الصداقات) عبر الانترنت، وتوعية الأبناء بان الانترنت ليست المكان المناسب للتعارف بالآخرين.
    - توعية الأبناء بأهمية عدم الإدلاء بمعلومات شخصية او غيرها عبر الشبكة.
    والأهم من هذا كله خلق وعي عام عند الاجيال الجديدة بان هذه التقنيات الحديثة تؤدي وظائف اجتماعية وتعليمية وثقافية ويمكن توظيفها للترفيه جنباً إلى جنب مع توضيح الجوانب السلبية التي قد تسمح لمسيئي استخدام الانترنت بالحاق الاضرار بالآخرين؟
    من الناحية الفنية هناك برامج للفلترة مثل برنامج (سايبر باترول) (سايبر ناني) وغيرها، ولكنها ايضا غير ذات جدوى ثم ان هناك طرقا كثيرة للتحايل عليها وتجاوزها.
    ويتناول الدكتور الشهري الدور المطلوب من الجهات الرسمية لمراقبة وتطبيق العقوبات على المخالفين فيقول:
    الجهات الرسمية لا تستطيع ان توقف طوفان الانترنت مهما اوتيت من امكانات، كما ان الاطفال والشباب يتعاملون مع هذه التقنيات بشكل (خصوصي) ولا يظهر مسيئو استخدام الشبكة في الاماكن العامة معلنين عن انفسهم وعن نشاطهم. وهذه حقيقة يجب ان ندركها ونتعامل معها، وفي هذا السياق تشير التقارير الى ان ما يضاف الى شبكة الانترنت يوميا يكاد يصل الى حوالي 7ملايين صفحة، وتقدر بعض المصادر - ايضا - حجم وثائق على الانترنت وقواعد البيانات المتصلة بها بحوالي 550بليون وثيقة تشكل محتوى ما يعرف بالانترنت العميقة (deep web).
    ومشكلة العقوبات على شبكة الانترنت انها تتخذ طابعاً دوليا، فعبر شبكة الانترنت يمكن للشخص ان يرتكب جريمته ويخفي آثاره، وبالتالي تصعب ملاحقته، وقد عملت كثير من الدول مثل الاتحاد الاوروبي على توقيع اتفاقيات مشتركة حول جرائم الانترنت وعقدت لها مؤتمرات متخصصة.
    وحول اخطار مواقع الدردشة يقول الدكتور الشهري: تعد مواقع الدردشة من اشهر تطبيقات الانترنت واكثرها جماهيرية، ويقبل بعض الشباب والشابات العرب عليها بشكل كبير. ونظراً لجهل كثير من الآباء بواقع بعض خدمات الدردشة وآلية عملها فقد يتمادى الابناء خاصة صغار السن في اقامة علاقات عبر غرف الحوار هذه، وقد تتطور الى انشطة جنائية يستدرج اليها المراهقون.
    وبالنسبة للآباء لابد من توجيه صغارهم ومشاركتهم إذا لزم الأمر في غرف الحوار، بل قد يستدعي الأمر تعلم استخدام بعض البرامج الشهيرة المتخصصة للحوارات لتقدير مدى الخطر المتوقع على الصغار.
    وعن المواقع الإباحية على شبكة (الانترنت) يبين الدكتور فايز الشهري ان تجارة (الجنس) احد اهم الصناعات في العالم اليوم. وتشير دراسة امريكية الى ان قرابة , 275مليون امريكي زاروا مواقع جنسية في شهر يناير 2002م وحده. وتشير دراسة اخرى الى تعرض واحد من بين كل خمسة اطفال بين سن 10- 17لعروض وصور اباحية على شبكة الانترنت. وفي تقرير لشركة Net Value يوضح ان نسبة مهمة من الاطفال تحت سن 17يقضون أوقاتا اطول في زيارة المواقع الاباحية اكثر من مواقع الالعاب والموسيقى؟ هذه احدى حقائق الانترنت ومتى وضع الوالدان الطفل امام شبكة الانترنت يقضي معها الساعات الطوال فلا شك سيكون عرضة لهذه المواد الاباحية. والاطفال على شبكة (الانترنت) ضحايا ايضا لتجار الشذوذ حيث تقدر الجمارك الامريكية عدد المواقع التي تعرض صورا إباحية للاطفال بحوالي 100الف موقع. والوعي الاجتماعي مهم في هذه الناحية ومن المهم بناء الثقة بين الأبناء والآباء وان لا يدع الوالدين للغرباء فرصة الانفراد بالصغار في مواقع الانترنت بحيث يكون المرجع احد الوالدين حتى في الأمور. ويستحسن التدقيق في محتوى الأشرطة، والاقراص التي تعود للابناء الممغنطة فقد تمنع المراهق او المراهقة من
    التمادي، او الوقوع ضحية. كذلك من المهم تدريب الابناء على كيفية التصرف عند استلام رسالة من غريب فيها موعدا، او رقم هاتف او بعض الصور والمعلومات الشخصية. وقد قدم الدكتور مشعل القدهي عرضا مهما عن الاباحية على الشبكة بعنوان "المواقع الاباحية على شبكة الانترنت واثرها على الفرد والمجتمع" اورد فيه تقارير واحصاءات مهمة عن الآثار الاجتماعية والشرعية لانتشار الاباحية عبر شبكة الانترنت وفق دراسات غربية كشفت مدى حجم المشكلة واثرها في مجتمعات الغرب. ويوضح الدكتور الشهري اخطار إدمان ابنائنا وبناتنا لمواقع الحوارات والمراسلات في جملة امور ويقول:
    الاخطار كثيرة سواء من الناحية السلوكية او الصحية او الثقافية، وقبل هذا ربما نحتاج الى معرفة علامات الادمان على الانترنت والتي تتمثل في طول الانقطاع الانترنت، اهمال الواجبات المنزلية والاعمال لقضاء اكبر وقت على الشبكة، شكوى المحيطين من انقطاع الشخص عنهم وبقائه مع جهازه فترات طويلة، عدد مرات فحص وارد صندوق البريد الالكتروني، الردود العصبية على من ينتقد طول استخدام الشبكة، السهر الطويل جوار شاشة الكمبيوتر والتي قد تصل ببعض المدمنين الى مرض الاضطراب او ما يعرف ب Internet Addiction Disorder، واما اهم المخاطر التي رصدها المختصون عند مدمني الانترنت فتشمل: العزلة والانطواء للصغار في مرحلة عمرية مبكرة، ضعف الاداء في المدرسة والعمل، يعيش المدمن عالماً غير واقعي ويتصل بهذا العالم عبر لوحة المفاتيح والشاشة الصماء، الغموض وحب اخفاء الشخصية والمشاعر، اضافة الى الاضرار الصحية الناجمة عن طول الجلوس على الشبكة واستعمال الاصابع على لوحة المفاتيح، واجهاد الأعصاب والعينين من طول التركيز على الشاشة، و يقدم الاطباء وعلماء النفس العديد من الاختبارات للذين يستخدمون الانترنت للتأكد من عدم وصولهم الى مرحلة الادمان،
    سماح
    سماح
    •-«[مشرفه الخدماويه ]»-•
    •-«[مشرفه الخدماويه ]»-•


    عدد المساهمات : 1807
    تاريخ التسجيل : 27/01/2010
    العمر : 33
    الموقع : socialservicebanha.yoo7.com

    ( أفلام سكس ) زعيم الحب Empty رد: ( أفلام سكس ) زعيم الحب

    مُساهمة من طرف سماح الأربعاء 4 أغسطس - 15:21

    تسلم يابركوته وجزاك الله كل خير ربنا يجعله في ميزان حسناتك
    samah_s
    samah_s
    •-«[مشرف]»-•
    •-«[مشرف]»-•


    عدد المساهمات : 365
    تاريخ التسجيل : 03/06/2010

    ( أفلام سكس ) زعيم الحب Empty رد: ( أفلام سكس ) زعيم الحب

    مُساهمة من طرف samah_s الثلاثاء 10 أغسطس - 14:22

    جزاك الله كل خير عنا انشاء الله وتسلم ايدك
    MD_YASMEINAH
    MD_YASMEINAH
    •-«[عضو جديد]»-•
    •-«[عضو جديد]»-•


    عدد المساهمات : 8
    تاريخ التسجيل : 10/07/2010
    العمر : 36

    ( أفلام سكس ) زعيم الحب Empty رد: ( أفلام سكس ) زعيم الحب

    مُساهمة من طرف MD_YASMEINAH الثلاثاء 7 سبتمبر - 0:26

    جزاكم الله خيرا .. ياريت الناس تفوق بقي مش تكنولوجيا اشتريناها ببلاش وللأسف ضيعتنا التكنولوجيا لأننا استخدمناها خطأ خطأ خطأ .. لازم نعيد حساباتنا قبل فوات الأوان قبل فوات الأوان ,, شكرا

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو - 14:09