بسم الله الرحمن الرحيم
أعزائي لكم مني تحذير
هذا الموضوع ليس لمن يعاني من الإكتئاب بكل أنواعة
أو لمن يشعر بانة مضطهد
فحذاري
أربع وعشرون ساعة
مع مرور الوقت هذا إن مر
وأعلم ان كلا منا لهة اللهفة الشديدة في مضي الوقت
كان لكل منا شبح أو عفريت يخاف منه إسمة الساعة وإسمة الزمن
منا من يطلب ويستعجل مرور الوقت لأنة لا يطيق الإنتظار على بعد من يحب
ومنا أيضا من يعمل عملا غير ملائم له بمعنى أصح ليس هذا ما حلم به وهذا حال معظمنا إن لم يكن
الجميع عموما يطلب مضى الوقت بسرعة البرق ولا يطيق الإنتظار حتى يرجع ويترك هذا العمل
وأيضا من يستعجل الوقت ويحسبة بالدقيقة واللحظة حتى يطير ويطير معه العمر
ظل طول ما عاش انة سيحقق أحلامة الوردية
ولكن لابد من اللقاء
نعم لقائة مضروبا بصخرة الواقع المريرة
ومنا وهذه أسوء أنواع إستعجال الوقت
من ضاعت منه الأحلام
والماضي المرير
والحاضر التعس
والمستقبل الأسود
حتى يستعجل وينتظر بفارغ الصبر لحظات النهاية التي يغمض بها عينية
علة يجد في الأخرة من ربة ما لم يحصل علية في دنياة
أتحدى أن ليس منا من حالة حال ما ذكرت
إما الوضع الأول أو الثاني إلى النهاية
ولكني أطلب وأبتهل إلى الله أن يرحمنا جميعا فلا نصل إلى الوضع الأخير
إنتظار لحظات النهاية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أحبائي
مابين أسود وابيض حياتنا
وإعلمو
نصيحة مجرب
إما بياض او سواد
حاول
ما عليك سوى المحاولة
ولكن في النهاية
دائما إبتسم
حتى إن لم تحقق أي حلم أو رغبة طلبتها في حياتك
لأنك نلت شرف المحاولة
وقد حاولت
وفقكم الله جميعا
زعيم الحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أعزائي لكم مني تحذير
هذا الموضوع ليس لمن يعاني من الإكتئاب بكل أنواعة
أو لمن يشعر بانة مضطهد
فحذاري
أربع وعشرون ساعة
مع مرور الوقت هذا إن مر
وأعلم ان كلا منا لهة اللهفة الشديدة في مضي الوقت
كان لكل منا شبح أو عفريت يخاف منه إسمة الساعة وإسمة الزمن
منا من يطلب ويستعجل مرور الوقت لأنة لا يطيق الإنتظار على بعد من يحب
ومنا أيضا من يعمل عملا غير ملائم له بمعنى أصح ليس هذا ما حلم به وهذا حال معظمنا إن لم يكن
الجميع عموما يطلب مضى الوقت بسرعة البرق ولا يطيق الإنتظار حتى يرجع ويترك هذا العمل
وأيضا من يستعجل الوقت ويحسبة بالدقيقة واللحظة حتى يطير ويطير معه العمر
ظل طول ما عاش انة سيحقق أحلامة الوردية
ولكن لابد من اللقاء
نعم لقائة مضروبا بصخرة الواقع المريرة
ومنا وهذه أسوء أنواع إستعجال الوقت
من ضاعت منه الأحلام
والماضي المرير
والحاضر التعس
والمستقبل الأسود
حتى يستعجل وينتظر بفارغ الصبر لحظات النهاية التي يغمض بها عينية
علة يجد في الأخرة من ربة ما لم يحصل علية في دنياة
أتحدى أن ليس منا من حالة حال ما ذكرت
إما الوضع الأول أو الثاني إلى النهاية
ولكني أطلب وأبتهل إلى الله أن يرحمنا جميعا فلا نصل إلى الوضع الأخير
إنتظار لحظات النهاية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أحبائي
مابين أسود وابيض حياتنا
وإعلمو
نصيحة مجرب
إما بياض او سواد
حاول
ما عليك سوى المحاولة
ولكن في النهاية
دائما إبتسم
حتى إن لم تحقق أي حلم أو رغبة طلبتها في حياتك
لأنك نلت شرف المحاولة
وقد حاولت
وفقكم الله جميعا
زعيم الحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]