[]]«°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°»بسم الله الرحمن الرحيم«°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°»
قصة اليوم ولكن ليس ككل يوم
وبالطبع أترك لحضراتكم الرد عليها بكونها حقيقية أو خيالية
][][^][][...................البائس والحالم والسعيد...........................................][][^][][فى زمان ليس بالبعيد كان يعيش ثلاثة أشقاء كانوا يعيشون فى بيت متواضع واحد ولكن كل منهم فى
ضرب وعالمه الخاص وكان لكل منهم ما يميزه حتى أن الناس عرفوه بأسم حالته التى تميزه
فأصبحوا الأكبر منهم البائس
والأوسط الحالم
والأصغر السعيد
كانوا قليل التجمع دائمين الترحال أعزاء القول كثيروا الفعل عظيموا الشأن لكل منهم الرأى وأن كانوا
لكل منهم حال وفى يوم من الأيام غابت عنه الشمس صوت ينادي مدمع مخنوق يا من بالبيت لكم معي
رسالة من أبيكم فيسرعوا ليفتحوها بلهفة واذا به الخبر البائس بأن أبيهم على فراش الموت ويطلب
منهم المجئ وبالطبع خرجوا ليلبوا وكل منهم بداخلة قلق يدمره الا الأصغر فكان لا تفارقه الأبتسامه
وأذا بأبيهم على فراشه يرحب به ويطلب منهم أن قبل موتة يتعهدوا بأن ينفذوا وصيته وهى كالأتى
أبنائى أن الله يعلم بأنكم الأحب الى قلبي وأن أعرف بأن لكل منكم طريقته فى الحياة وصيتى بأن تتقابلو
كل يوم جمعة لتصلوا رحمكم وتتعلموا من تجاربكم ثم مات الوالد
وكانت أول جمعة اللقاء
فحضروا وقال الأكبر / البائس يا أخوتى أننى لا أفهم لماذا هذه الوصية الغريبه ولكني سألبيها لأابي
أنني عرفت بالبائس لكم طفت فى البلاد وعرفت الكثير من أنواع البشر ولكم ضاق قلبي من عنادهم
وقسوة قلوبهم فأن منهم من يقتل ليسرق ومن يغتصب حق ليس له لمجرد التمتع وعدت من جولتي هذه
بقلب كالجبال فى صمودها كالصخر فى قسوتة كالنار تحرق من يفكر حتى فى أن يوذيها
وجاء دور / الحالم لكم طفت فى العديد من البلاد وعرفت الكثير من أنواع البشر فمنهم من يكتفي
بالقليل ومنهم من لا تهزه الحياه ومنهم من لا يلجئ الا للأحلام والخيال ضربا حالما بالمستقبل المشرق
السعيد وعدت بقلب حالم منتظر للمستقبل القريب بما ممكن أن يحملة بالحب والحياة الجميلة
ثم دور الأصغر / السعيد والله يا أخوتى لكم طفت بالبلاد مترحلا الجبال والأودية أنظر فأجد بجوار القصور
البيوت الصغيره المتضائله الحجم فأجد من بالقصر ربما يتسم بالحزن والفقير الحال سعيد القلب
فسئلت لماذا ورحلت لأجد الجميلات والقبيحات والكثير من الجميلات تعيسات وعلى العكس من القبيحات
الشكل فعجبت ووجدت أيضا البعض يسعى للرزق والأخر ينتظره ليجية فعجبت
فمن بالقصور لا يفكر الا بمزيد من المال فضاق قلبة بالهم والحزن اما جاره الفقير يرضى بالحال شاكرا
الله
والجميلات لا تفكر الا بجمال أكثر فتميزوا بجمال الشكل ولكن بقبح الحال أما الدميمات القبيحات الشكل
ملئ الله قلوبهم بالحب والحياة راضين بحالهم وحب الناس لهم
والذين يسعون للرزق والقوت فرحين بما كسبوا راضيين عنه فرضى الله عنهم والأخرون الذين يتواكلون
على الله فغضب عليهم
فعدت بقلب عرف معنى السعاده بأن السعادة الحقيقية أن يرضى الناس بما هم علية شاكرين الله
يؤتيهم تعالى بما هو خير وفضل و أحسن حالا
فنظر كل الأشقاء الى الأخر مبتسمين ويقول البائس والله لأنني عرفت الأن معنى وصيت أبينا
فأننا يكمل كل منا الأخر فأن الحياة لابد بأن يكون بداخل كل منا
البائس
و
الحالم
و
السعيد
رحم الله أبانا ويا ليت الناس يعرفون بجنون الحياة ومن فيها فأنه بها البائس والحالم والسعيد
وما أروع بأن كل أنسان بائس حالم سعيد ولو كان صعب
][][^][][...........................................النهاية ................................][][^][][
على أمل أن تنول أعجابكم أحبابي لكم مني فائق التقدير والأحترام
تحيااااااااااااااااااااتي
زعيم الحب[
قصة اليوم ولكن ليس ككل يوم
وبالطبع أترك لحضراتكم الرد عليها بكونها حقيقية أو خيالية
][][^][][...................البائس والحالم والسعيد...........................................][][^][][فى زمان ليس بالبعيد كان يعيش ثلاثة أشقاء كانوا يعيشون فى بيت متواضع واحد ولكن كل منهم فى
ضرب وعالمه الخاص وكان لكل منهم ما يميزه حتى أن الناس عرفوه بأسم حالته التى تميزه
فأصبحوا الأكبر منهم البائس
والأوسط الحالم
والأصغر السعيد
كانوا قليل التجمع دائمين الترحال أعزاء القول كثيروا الفعل عظيموا الشأن لكل منهم الرأى وأن كانوا
لكل منهم حال وفى يوم من الأيام غابت عنه الشمس صوت ينادي مدمع مخنوق يا من بالبيت لكم معي
رسالة من أبيكم فيسرعوا ليفتحوها بلهفة واذا به الخبر البائس بأن أبيهم على فراش الموت ويطلب
منهم المجئ وبالطبع خرجوا ليلبوا وكل منهم بداخلة قلق يدمره الا الأصغر فكان لا تفارقه الأبتسامه
وأذا بأبيهم على فراشه يرحب به ويطلب منهم أن قبل موتة يتعهدوا بأن ينفذوا وصيته وهى كالأتى
أبنائى أن الله يعلم بأنكم الأحب الى قلبي وأن أعرف بأن لكل منكم طريقته فى الحياة وصيتى بأن تتقابلو
كل يوم جمعة لتصلوا رحمكم وتتعلموا من تجاربكم ثم مات الوالد
وكانت أول جمعة اللقاء
فحضروا وقال الأكبر / البائس يا أخوتى أننى لا أفهم لماذا هذه الوصية الغريبه ولكني سألبيها لأابي
أنني عرفت بالبائس لكم طفت فى البلاد وعرفت الكثير من أنواع البشر ولكم ضاق قلبي من عنادهم
وقسوة قلوبهم فأن منهم من يقتل ليسرق ومن يغتصب حق ليس له لمجرد التمتع وعدت من جولتي هذه
بقلب كالجبال فى صمودها كالصخر فى قسوتة كالنار تحرق من يفكر حتى فى أن يوذيها
وجاء دور / الحالم لكم طفت فى العديد من البلاد وعرفت الكثير من أنواع البشر فمنهم من يكتفي
بالقليل ومنهم من لا تهزه الحياه ومنهم من لا يلجئ الا للأحلام والخيال ضربا حالما بالمستقبل المشرق
السعيد وعدت بقلب حالم منتظر للمستقبل القريب بما ممكن أن يحملة بالحب والحياة الجميلة
ثم دور الأصغر / السعيد والله يا أخوتى لكم طفت بالبلاد مترحلا الجبال والأودية أنظر فأجد بجوار القصور
البيوت الصغيره المتضائله الحجم فأجد من بالقصر ربما يتسم بالحزن والفقير الحال سعيد القلب
فسئلت لماذا ورحلت لأجد الجميلات والقبيحات والكثير من الجميلات تعيسات وعلى العكس من القبيحات
الشكل فعجبت ووجدت أيضا البعض يسعى للرزق والأخر ينتظره ليجية فعجبت
فمن بالقصور لا يفكر الا بمزيد من المال فضاق قلبة بالهم والحزن اما جاره الفقير يرضى بالحال شاكرا
الله
والجميلات لا تفكر الا بجمال أكثر فتميزوا بجمال الشكل ولكن بقبح الحال أما الدميمات القبيحات الشكل
ملئ الله قلوبهم بالحب والحياة راضين بحالهم وحب الناس لهم
والذين يسعون للرزق والقوت فرحين بما كسبوا راضيين عنه فرضى الله عنهم والأخرون الذين يتواكلون
على الله فغضب عليهم
فعدت بقلب عرف معنى السعاده بأن السعادة الحقيقية أن يرضى الناس بما هم علية شاكرين الله
يؤتيهم تعالى بما هو خير وفضل و أحسن حالا
فنظر كل الأشقاء الى الأخر مبتسمين ويقول البائس والله لأنني عرفت الأن معنى وصيت أبينا
فأننا يكمل كل منا الأخر فأن الحياة لابد بأن يكون بداخل كل منا
البائس
و
الحالم
و
السعيد
رحم الله أبانا ويا ليت الناس يعرفون بجنون الحياة ومن فيها فأنه بها البائس والحالم والسعيد
وما أروع بأن كل أنسان بائس حالم سعيد ولو كان صعب
][][^][][...........................................النهاية ................................][][^][][
على أمل أن تنول أعجابكم أحبابي لكم مني فائق التقدير والأحترام
تحيااااااااااااااااااااتي
زعيم الحب[